عقد شركة تاتشستون صنايل لشراء انتاج الحلزون من جميع عملائها مربييّ الحلزون. 

 شركة تاتشستون صنايل تقدم عقد شراء الحلزون – (البزاق) / رقم نموذج الاتفاق (KΕΛ08)، الى جميع مربييّ الحلزون اللذين يتعاملون معها.

يضمن هذا العقد شراء الإنتاج الكامل للحلزون الذي ينتجه المربون بأحسن أسعار الأسواق.

وضعت تاتشستون صنايل تركيزاً كبيراً على زيادة الإنتاج من خلال تطبيق   خبرتها التقنية المتقدمة.

بالتالي، فعندما يقوم مربييّ الحلزون بتنفيذ إرشادات تاتشستون صنايل بدقة، يمكن أن يصل إنتاج الحلزون الخاص بهم إلى ٢٦ ألف   كيلو خلال ١٢٠ يوم إنتاجي.

هذا الحجم من الإنتاج يحقق دخلاً سنوياً يصل إلى ١٠٤ الاف يورو تقريباً.

 

شهادة مصدقة للحلزون من مزارع تاتشستون صنايل.

يتم تسجيل جميع مربييّ الحلزون عملائنا، في سجل شركات الإنتاج الحلزوني بوزارة الزراعة والموارد الطبيعية والخدمات البيطرية.

بالإضافة إلى ذلك، جميع أنواع الحلزون التي نبيعها مصدق عليها من قبل الخدمات البيطرية.

في السوق العالمي للحلزون، الطلب يتجاوز العرض بمقدار كبير.

يقدر الاستهلاك العالمي للحلزون عام ٢٠٠٧ بحوالي ٤٢٠ ألف طن عالمياً.

من هذه الكمية:

  • ساهمت تربية الحلزون بـ ٦٧٬٥٠٠ طن (١٥٪).
  • ما تبقى من ال٣٨٢٬٥٠٠ طن، تم توريده بشكل حصري من خلال الطرق التقليدية لتجميع الحلزون من الطبيعة في الدول الفقيرة اقتصادياً. حيث أن هذا النشاط نال صدى كبيراً.

وكانت الحركة العالمية للقواقع (الحلزون) في عام ٢٠١٤ قد بلغت ١٢مليار.

وفي عام ٢٠١٠ كانت فرنسا تفتقر٩٠,٠٠٠ طن من القواقع.

وبناء على المعلومات الواردة أعلاه، هذه الحاجة ليس من المتوقع ان يتم تغطيتها ولا حتى في السنوات العشرة المقبلة.

 

الأسواق الرئيسية للحلزون (البزاق) في العالم موجودة في أوروبا.

ليست جميع الدول الأوروبية من مستهلكي الحلزون. ولكن الأسواق الرئيسية للقواقع (الحلزون) توجد فقط في بعض الدول الأوروبية.

ومن الجدير بالذكر أنه بفضل النمو السريع للإنماء تلتها العديد من البلدان الأخرى، والتي في السنوات الأخيرة اظهرت زيادة في الطلب والاستهلاك في اسواق الحلزون.

فرنسا رائدة في هذا المجال ودائما في المقام الأول، سواء من حيث الاستهلاك والتجهيز الصناعي للمنتوج حيث يتم تصدير الحلزون الفرنسي الى جميع أنحاء العالم تحت اسم مشهور هو “ESCARGOT ”

حدث بيانات عام ٢٠٠٧ تتحدث عن أكثر من ١٦٠ ألف طن من المنتجات الحلزونية المعالجة حيث ٦٠ ٪ منها معبأة، و٣٥٪ مجمدة، و٥٪ طازجة وعلى قيد الحياة.

 

يقدر استهلاك الحلزون بحوالي ال ٦٥ ألف طن سنوياً.

تعتبر إسبانيا والبرتغال أكثر المستهلكين الأوروبيين للحلزون من نوع (هيلكس أسبيرسا) (Helix Aspersa)  .

أكثر من ٨٠٪ من الإنتاج المُسَوَقْ والمُسْتَهْلَك تحت اسم (غاراكول) (GARACOLES). يتوفر جمعه من الطبيعة في المغرب والجزائر.

 يقدر استهلاك الحلزون بحوالي العشرة مليار دولار.

يتزايد استهلاك هذا المنتوج في دول شرق آسيا، بما فيها اليابان والولايات المتحدة والدول العربية وروسيا، إما لأنه من ميزات النظام الغذائي في مناطق البحر الأبيض المتوسط والمطبخ الإيطالي،

اما لأنها تتبع موضة الاستهلاك.

يتم توزيع الاستخدامات التجارية لحوالي ٤٢٠ ألف طن من الحلزون الطازج الحيّ كما يلي:

  • حوالي ال ١٢٤ ألف طن (٥٢ , ٢٩٪) من الحلزون الطازج الحيّ.
  • حوالي ال ١٩٧ ألف طن (٠٢ , ٤٧ ٪) من الحلزون المجمد (المثلج).
  • حوالي ال ٨٠٠, ٩٨ طن (٤٦ , ٢٣ ٪) من الحلزون المعلب.

ارتفاع وتزايد أسعار انتاج الحلزون من ٢ إلى ٣ ٪ سنوياً.

لأكثر من ٢٠ عاماً تقريباً، تتم مراقبة اسعار الحلزون من تُجار الجملة على المستويين القومي والدولي. فهذه المراقبة تجعلها قابلة للتزايد ولارتفاع اسعاره سنوياً من ٢ إلى ٣ ٪ تقريباً.

 أسعار الحلزون غير ثابتة وتتأثر بالاقتصاد الحالي والعرض والطلب.

يتم تحديد الأسعار النهائية لكل مجموعة من الحلزون من خلال عدة عوامل.  

الجدير بالذكر أنه من المحتمل أن يكون هناك اختلاف كبير في الأسعار، بين مجموعة وأخرى من نفس نوع الحلزون.